Monday, December 22, 2008

دار الحبايب

دار الحبايب نورها طافى
واهلها هجروا المكان

اخدوا معاهم قلب دافى
وضحكه صافيه من زمان

وردالجنينه ضاع
عبيره وبهجته

والبلبل الفرحان سكت
والحزن اصبح سلوته

وقلب مشتاق من سنه
تاه عن سبيله وسكته

يوماتى اعدى من هنا
وحنينى لسه بيفتكركم
هتعودا امتى لحينا

ولا الجنينه ووردها هيروح لغيركم
عالم بحالنا ربنا
يردكم سالمين لداركم
نيويورك - نوفمبر 2008