Showing posts with label الرأفتــــانى الترجمان. Show all posts
Showing posts with label الرأفتــــانى الترجمان. Show all posts

Wednesday, September 3, 2008

هشام طلعب مصطفى فى النيويورك بوست



فى عدد النهارده 3 سبتمر 2008 كان فى مقال فى النيويورك بوست مكتوب بواسطه هديل الشلشى عن تفاصيل القبض على هشام طلعت مصطفى بتهمه التحريض على قتل سوزان تميم
اضغط على الصوره لقراءه المقال كاملا


Tuesday, August 12, 2008

محمود درويش فى الفاينانشل تايمز

دى صوره من المقال اللى اتكتب النهارده عن محمود درويش فى جريده الفاينانشال تايمز


Sunday, April 27, 2008

'رفض طلب العفو المقدم من قاتل مالكوم اكس للمره 13MALCOLM' PAROLE NIX

By DAREH GREGORIAN for the New York Post
April 25, 2008 --
He's served 43 years behind bars, and now Malcolm X's assassin is filing suit to get out of prison. In papers filed in Manhattan Supreme Court, Thomas Hagan says a parole board's decision not to release him for the 13th time is "arbitrary" and "capricious," and he wants a new hearing.
"On Feb. 21, 1965, you, and at least two others, entered a location in which innocent people had gathered in a peaceful setting," the parole decision says, referring to the Audubon Ballroom, where the civil-rights firebrand was gunned down while giving a speech.
"The nature of [my] offense will never change, and for the board to rely upon the seriousness of the crime to the exclusion of all other factors is improper," he contends.
Hagan admitted shooting the former Malcolm Little, and expressed regret in his filing.
نقلا عن النيويورك بوست

Sunday, October 7, 2007

زاهى محتاس



فى حوار له مع مجله كوندى ناست ترافلر المتخصصه فى السياحه والسفر زاهى حواس جه يكحلها عماها. زاهى حواس هو رئيس المجلس الاعلى للاثار فى مصر ويعتبر اشهر واحد فى علم دراسه المصريات بعد العالم الانجليزى هاورد كارتر. المهم ان عم حواس فى رده على بعض الاسئله لخبط الدنيا خالص واتهم وزاره السياحه انها مش فاهمه قيمه مصر السياحيه ولو انى اتفق معاه فى هذه النقطه. الاجابه اللى زعلت منه الناس هو رده على السؤال ان مصر استقبلت السنه اللى فاتت 9 مليون سايح وده رقم قياسى؟ عمك زاهى قال ايه

قال : انه كان يتمنى ان مصر تستقبل 4.5 مليون سايح اغنياء!!! وطلب من وزاره السياحه انها تغلى اسعار الفنادق والمتاحف واضاف ان فى بعض المجموعات السياحيه بتصرف فقط الف دولار فى الرحله وهذه النوعيه من السياح المفروض يقعدوا فى بلادهم وما يجوش مصر.!!!! هو ده اللى قاله الراجل اللى قاعد على اعلى كرسى للأثار فى مصر. شوف قمه الجهل.!! المهم ان القراء بتوع المجله ما عجبهمش كلام عم زاهى محتاس مع ان كوندى ناست بتخاطب اغنى طبقه سياحيه فى امريكا يعنى معظم قرائها اغنياء ولكنهم لم يعجبهم عنصريه حواس الماديه. وانهالت الخطابات على المحرر اللى عمل الحوار مخاطبه عم زاهى محتاس ومعظم الخطابات كان مضمونها اشبع بمصر بتاعتك احنا هنعمل زى انت ما قولت وهنقعد فى بلادنا ولو عوزنا نزور مكان فى افريقيا هنزور المغرب
زاهى حواس ممكن يكون عالم فى الاثار الفرعونيه لكنه جاهل فى التسويق والدعايه والاعلان وغلط جدا انه يكون واجه السياحه فى مصر وللاسف هو ده الواقع. كل ما افتح قناه ه فى التليفزيون الاقى عم حواس قاعد يبح وحزق من زوره كأنه هيولد!! وشكله يخوف الناس والانجليزى بتاعه يفضح ويموت م الضحك
فى احدى شطحاته ونطحاته عم حواس قال ان توت عنخ امون مش من افريقيا ما هواش اسود وان المصريين لا هم عرب ولا افارقه!!! كسبنا صلاه النبى احسن. لا طولنا نكون افارقه ولا عرب . امال احنا ايه يا عم محتاس

Sunday, September 23, 2007

مطار القاهره و مصر للطيران والحمّام بتاع مطار برشلونه

مطار القاهره الدولى اشبه بالوسيه او العزبه اللى ملهاش صاحب. وفى مواسم السفر والاجازات بيكون مثل حديقه الحيوانات او مولد المرسى ابو العباس. اللافتات اللى فى المطار معموله علشان تلخبط الناس واللى رحلته فى المطار القديم هيلاقيها طالعه من المطار الجديد واللى رحلته طالعه من المطار الجديد هيلاقيها طالعه من برج العرب او السلوم. ولا ادرى الحكمه فى مطار قديم ومطار جديد وازاى مطار عاصمه دوله فى 80 مليون بنى آدم يكون بالطريقه دى. ما عليك من التناحه بتاعه العاملين فى المطار وكل امين شرطه منهم مفكر نفسه زكى بدر او الزينى بركات. ولا ادرى ما الحكمه فى ان امناء الشرطه وضباط الجوازات كلهم بيلبسوا زى عسكرى اسود يثير الرعب فى قلب كل مسافر. وعلاقه امناء الشرطه وضباط الجوزات باللغه الانجليزيه عامله كعلاقه ام على بتاعه الجرايد بالكمياء النوويه وابحاث الفضاء. فضايح..تلاقى الشحط من دول قاعد فى الكشك الزجاج وقاعد يشوح بايده للسياح والمسافرين زى الصم والبكم فى برنامج القلوب
الرحيمه

لو حظك اسود تكون حاجز على خطوط مصر للطيران اللى عامله زى اتوبيس غرب الدلتا . وبرده المضيفات والمضيفين معوجين عواجان لا مثيل له وكلهم طبعا شغالين بواسطه فى العزبه. اتذكر ان فى احدى الرحلات التعيسه على خطوط مصر للطيران اتلطعنا فى ممر الاقلاع بتاع ساعه وفى واحده ست كبيره فى السن عاوزه شويه ميه علشان تاخد برشامه السكر فسألت شحط من المضيفين فقالها انه ممنوع اى مشروبات لحد الاقلاع . والست الكبيره مفرهده على الاخر وجالها كرشه نفس. فراح واحد من الركاب ساخن على المضيف الشحط وقام هذا الراكب وراح بنفسه جاب للست الميه علشان تاخد البرشامه

وفى احدى الرحلات السعيده فى طريقى لالمانيا على خطوط لوفتهانزا كان فى طفل قاعد جنبى هو وامه. وطلب الطفل من المضيفه الالمانيه قطعه شيكولاته كانوا بيوزعوها دايما على الخطوط الالمانيه وبعد دقائق رجعت المضيفه وكلها أسف تعتذر لهذا الطفل عن عدم وجود الشيكولاته اللى هو طلبها واحضرت له بتاع 15 نوع آخر من الشيكولاته واللعب والكتب. وبعد عشر دقايق حضرت كبيره المضيفات تعتذر للطفل عن عدم وجود نوع الشيكولاته المطلوب. وكل عشر دقايق مضيف او مضيفه يجى يسأل الطفل لو محتاج حاجه تانيه. وبعد وصولنا لفرانكفورت الكابتن بتاع الطياره استنى الطفل على باب الخروج واعتذر له وعرض على الطفل انه يجى يلعب فى كبينه الطيار شويه. وفرح الطفل ودخل الكبينه وامه قعدت تصور فيه. شوفتوا الخدمه عامله ازاى يا بهايم مصر للطيران

المهم فى الرحله الاخيره بعد معاناتى فى مطار القاهره وصلت برشلونه اسبانيا واجراءات دخولى برشلونه ما اخدتش اكثر من 5 دقايق ولما دخلت الحمام فى المطار عنيه كانت هتدمع من الفرحه من نظافه الحمام اللى كان عامل زى مدخل وزاره الخارجيه فى مصر. والحمام كان فاضى مفيهوش واحد واقف على الباب عاوز بقشيش. طلعت من الحمام احمد ربنا واشكره على اختراع الطياره اللى خلانى اشوف مطارات تانيه غير مطار القاهره القديم والجديد والمايل والمعدول

Tuesday, July 24, 2007

Islam In America

ده المقال الرئيسى وغلاف العدد لمجله النيوزويك.. والعدد كله عن الاسلام فى امريكا

وعن قصص نجاح المسلمين فى امريكا

العدد مليان معلومات عن المسلمين فى امريكا بس عاوز مجهود كبير للترجمه والنقل. اللى يقدر يشترى العدد يشتريه واللى ما يقدرش ممكن يقراه هنــــــــــــــا على النت على الصفحه بتاعه النيوزويك
=====

The July 30 issue of Newsweek (on newsstands Monday, July 23), "Islam in America" special report examines what it means to be Muslim in America, and how U.S. Muslims balance being true to both their faith and their country. Chris Dickey investigates how radical imams are using the Internet to recruit new jihadists. Plus: Michael Hirsh's exclusive report on the signs of a split between Al Qaeda factions and tips on how not to spend your vacation at the airport. (PRNewsFoto/NEWSWEEK)
NEW YORK, NY UNITED STATES

Muslim Americans are one of The Country's Greatest Strengths and Most Vulnerable.

NEWSWEEK Poll: Forty Percent of Americans Believe Muslims in the United States are as loyal to the U.S. as They are to IslamCongress's first Muslim Keith Ellison: 'For all our criticisms, the idea of America is an amazing thing-a society organized around a set of principles instead of around racial or cultural identity'

NEW YORK, July 22 /PRNewswire/ -- Fareed Siddiq is a successfulbusinessman, a financial adviser at a major investment bank and a father oftwo. He lives in Chagrin Falls, Ohio, but is afraid to use the bathroom onflights because he doesn't want to frighten his fellow passengers as hewalks down the aisle. He thinks anti-Muslim sentiment in the country isgetting worse, not better. "I'm not so much worried about myself," he adds."It's the young people I'm concerned with. Those are the people we need totry -- not only as Muslims but as Americans -- to make them feel part ofAmerica. If you alienate the Muslim young people from America, that isdangerous."

In the July 30 Newsweek cover "Islam in America" (on newsstands Monday,July 23), Senior Editor Lisa Miller and a team of Newsweek correspondentsreport that as the Muslim community expands and becomes more established,tensions within the community are also growing-between young and old,immigrant and native-born. Across the country, second- and third-generationMuslims are visibly grappling with how to be Muslim and American at once,while their parents look on with pride-and, like Siddiq, concern. Americans are largely accepting of the Muslims among them but remainworried about radicals inside the United States, according a new NewsweekPoll-the first the magazine has conducted on attitudes toward IslamicAmericans. Forty percent of those surveyed believe Muslims in the UnitedStates are as loyal to the U.S. as they are to Islam. (Thirty-two percentbelieve American Muslims are less loyal to the U.S.) But close to half (46percent) of Americans say this country allows too many immigrants to comehere from Muslim countries. Newsweek reports that nearly six years after 9/11, the story of Muslimsin America is one of overwhelming success. "Most Muslims in America thinkof themselves as Americans," said Charlie Allen, intelligence chief at theHomeland Security Department. In fact, Muslim Americans represent the most affluent, integrated,politically engaged Muslim community in the Western world. According to amajor survey done by the Pew Research Center and released last spring,Muslims in America earn about the same as their neighbors, and theireducational levels are about the same. An overwhelming number -- 71% --agree that in America, you can "get ahead with hard work." In starkcontrast, Muslims in France, Germany and England are about 20% more likelyto live in poverty. There are 2.35 million Muslims in America according to Pew, though manyestimates put that number much higher, and 65 percent of them are foreign-born. They came for education and advancement, but also to follow family,and -- as is the case of the 35,000 Somalis who began arriving in the 1990s-- to flee war and oppression in their home countries. The pull of theAmerican dream remains strong. "The U.S. is founded on the idea that we'reall connected to a set of ideas, not a set of histories," says KeithEllison, the Democrat from Minnesota who is Congress's first Muslim. "Forall our criticisms, the idea of America is an amazing thing -- a societyorganized around a set of principles instead of around racial or culturalidentity." An equally critical but perhaps less obvious benefit to U.S. Muslims isthe religiosity of the American people. Even if a religious practice isregarded with suspicion in America, it is generally treated with respect.In Newsweek's Poll, 69 percent of Americans said they thought MuslimAmerican students should be allowed to wear headscarves in class. "When Isay to an evangelical Christian, 'It's prayer time,' they might questionthe way I pray, but they understand viscerally the importance of prayer,"says Eboo Patel, founder of the Interfaith Youth Core in Chicago. "When Ilived in England" -- which Patel did from 1998 to 2001 -- "and I said,'It's prayer time,' people looked at me as if I was an alien." It wouldn't be too much of an exaggeration to say that on September 10,2001, the Muslim American universe was largely invisible. If their doctoror accountant was Muslim, the average American probably didn't give it muchthought. The Muslim community itself was partially responsible for thisisolation-like the Italian, Irish, and Jewish immigrants before them, manyhunkered down in ethnic enclaves. They strove to fit in, but quietly. Therelative peace that came with invisibility disappeared after 9/11. WhenMuslims became objects of fear, "people who had never recognized and seenthemselves as Muslims had no choice but to see themselves as Muslim," saysMuzaffar Chisti, director of the Migration Policy Institute at the New YorkUniversity School of Law. For younger Muslims the attention of the world means they have tograpple in a very conscious way with what they call their hyphenatedidentity. The result has been an open embrace of their religion, but in amanner suited to the community's diversity.

Friday, July 20, 2007

فى القريب العاجل

كل ما اقولك طمنى
تقول لى ف القريب العاجل
---
عُمر جواب ليك ما وصلنى
ولا كيفك ولا ايه عامــــــــل
---
حبك علطول ناقص بوسطه
كلم مسؤل او شوف واسطه
---
يمكن يوصل يوم فى ميعاده
مش ف القريب العاجل
---
آخر مره وصلنى بريدك
من سنتين وانا لسه بأريدك
---
دا اللى تعبنى معاك مواعيدك
عندك حق انا اللى استاهل
---
كل ما اقولك حاجه تقولى
هما يومين وجواب يوصلنى
---
انا مش عارف ليه جوابات
من فضلك كلمنى وقولى

Tuesday, June 26, 2007

مهدى عاكف..حوار مع مجله النيوزويك الامريكيه



فى آخر عدد الجديد المتوقع صدوره 9 يوليو القادم نشرت مجله النيوزويك الامريكيه حوار مع محمد مهدى عاكف مرشد جماعه الاخوان المسلمين تحت هعنوان هل هذا متسقبل الشرق الاوسط

هذه ترجمه حرفيه للحوار والمقدمه

-------------------------

هو يمكن ان يكون اقوى رمز سياسى لم يسمع عنه الامريكان فى الشرق الاوسط. محمد مهدى عاكف , 78 سنه ورئيس اكبر حركه معارضه مصريه . جماعه الاخوان المسلمين المحظوره - حيث يرشح اعضائها انفسهم للمجالس النيابيه كمستقلين- وبالرغم من الجماعه قد اعلنت نيذها للعنف سنه 1928 الا انها لازلت تتعاطف وتؤيد الحركات المعصبه كالقاعده وحماس. مهدى عاكف تحدث مع النيوزويك خلال التليفون وكان هذا نص الحوار
نيوزويك: هل سيصل الاخوان المسلمين للحكم؟
عاكف: هذا سيكون طريق اعظم طريق انسانى ديموقراطى وحضارى لمعامله بنى الانسان. لكن متى؟ هذا هو السؤال الصعب. تحت حكم هذا النظام المستبد المستقبل به قليل جدا من الامل. ولذلك نحن نأمل فى المزيد من حقوق الانسان والتطور الحضارى للمجتمع وانتشار
السلام الذى سيؤكد مستقبل الحركه الاسلاميه

نيوزويك: هل جماعه الاخوان المسلمين هى القياده التى ينظر اليها ويتبعها الشعب المصرى؟
عاكف: الاسلام هو المستقبل وليس جماعه الاخوان

نيوزويك: هل يعرف الامريكان من هو محمد مهدى عاكف وماذا يريد؟
عاكف: أسأل الامريكان. ولكن انا اعتقد انهم يفهمون حجم وقوه جماعه الاخوان. انا اقرأ العديد من التقارير والدراسات التى تؤكد صدق كلامى

Wednesday, March 21, 2007

إستكهــــــــولم

استكهولم محكوم عليه بالاعدام فى احدى سجون ولايه مسيسبى فى الجنوب الامريكى. استكهولم غّير اسمه بعد حركات التحرير للافارقه السود فى اواخر الستينات. و صمم على ان يسمى نفسه على اسم ابيض شعب فى العالم..واخو استكهولم سمى نفسه المانيا ولهم اخ آخر يدعى كوبنهاجن

المهم ان المحكوم عليهم بالاعدام هنا بيحظوا بمعامله خاصه فى اواخر ايامهم. من المفارقات العجيبه..ان دكتور السجن لازم يكفشف على المحكوم عليه بالاعدام بصفه دوريه..علشان يتاكد انه معندوش امراض او موانع من تنفيذ حكم الاعدام

ومن ضمن المميزات الاخرى لهؤلاء المساجين هى السماح لهم بالجماع مع نسائهم قبل تنفيذ حكم الاعدام.. يعنى الواحد من دول يروح غرفه الاعدام هو مش نقصه شئ

المهم عم استكهوعندما قدم طلبه انه عاوز ينام مع زوجته كما نص القانون الغير مكتوب.رئيس السجن لم يعترض على اخلاء استكهولم بزوجته. استكهولم وضّح لرئيس السجن انه يملك زوجه وجيرل فريند فى نفس الوقت.. رئيس السجن لم يعترض على زيارتين بدل زياره واحده.. زياره للزوجه وزياره للجيرل فيريند

استكهولم وضّح لرئيس السجن انه فهم زوجته انه عند جير فريند وان زوجته لا تمانع من وجود هذه الجيرفريند معهم فى نفس الغرفه ونفس السريرفى نفس الوقت حتى يتمتع الثلاثه بيوم اخير
رئيس السجن بدأ يشد فى شعره.. وقال لاستكهولم هل انت متأكد ان زوجتك لن تمانع هذا الوضع الغريب؟فآخر شئ ارغب فيه هو فض شباك امرأتين داخل السجن!!!! استكهولم اكد لرئيس السجن ان نسائه لن ولم يعترضن على هذا الوضع من قبل

وفى اليوم الموعود حضرت الزوجه والجيرل فريند فى نفس السياره الى السجن.. حارس السجن اخذهن الى الغرفه المحدده لهذه اللقاءات.. ودقائق قليله وحضر استكهولم الى الغرقه الموعوده

دخل استكهولم الى نسائه واغلق الباب من الداخل.. وحارس الغرفه لم يسمع سوى الآهات والصراخ والعويل.. وبين دقيقه والاخرى يضحك حارس الغرفه.. ويقول ملعون استكهولم له من النساء اثنتان

مدير السجن فى غرفته يدخن السيجاره بشراهه و يلعن الايام والقوانين التى منحت استكهولم حق الجماع بنساءه فى مكان حكومى كسجنه هذا
وفى اثناء لعنته للايام والقوانين رن جرس التليفون.. واذا بمحامى استكهولم يخبر مدير السجن ان الطعن الاخير قد رفض من المحكمه الفدراليه العليا.. وعلى استكهولم ان يبلغ احد اخوته بيميعاد الاعدام للتصرف فى الجثه.. مدير السجن بلّغ المحامى ان زوجه استكهولم تزوره الان وانه سوف يبلغها بنفسه بعد انتهاء الزياره
المحامى فوجئ بما قال مدير السجن وبلغه واكد له ان استكهولم لم يتزوج ولا يملك جيرفيرند منذ دخوله السجن من عشر سنوات

هاج مدير السجن وطار اللى الغرفه الموعوده وطلب من استكهولم ان يخرج من الغرفه ..استكهولم من خلف الباب يطلب عشر دقائق اخرى.. مدير السجن هدده انه سوف يكسر باب الغرفه اذا لم يفتح الباب
فتح استكهولم الباب ورسم على وجهه ابتسامه لم تعرفها شفتيه منذ سنين عجاف

اتضح ان نساء استكهولم ما هن الا موميسات دفع ثمنهن اخو استكهولم المدعو المانيا كهديه منه لاخوه قبل اعدامه

--------------------------------------------------------------
شفت الزمن اتغير ازايا.. دلوقت الاخوات بيقطع بعض علشان قرش حشيش او رنه تليفون
John Grisham thoughts

Friday, August 4, 2006

اضحك على الخيبه














نفلا عن جريده عرب تايم
شكرا خاص

Monday, July 24, 2006

Paradise Now الجنه الأن




لقد قرات كثيرا عن فيلم الجنه الان ولقد حاولت مشاهدته اكثر من خصوصا بعد ترشيحه لجائزه الاوسكار وفوزه ببعض الجوائز الاخري
الفيلم يحكى قصه شابين فلسطنيين ينويان القيام بعمليه استشهاديه بسبب ما احاط بهما من ظروف مختلفه. واحد منهم اسمه سعيد ابوه كان عميل اسرائيلى وكان عايش فى العار بتاع ابوه لحد ما الموساد قام باغتيال الوالد الخائن والشاب التانى اسمه خالد وكان لسه مطرود من ورشه الميكانيكا التى كان يعمل بها
باختصار الدنيا اسودت فى عيني الشابان وقررا القيام بالعمليه
الفيلم بيناقش هل فعلا العمليات دى هى الحل الوحيد لترجيع الحق لان فى الفيلم وجهه نظر سعيد اللى مصمم على العمليه ووجهه نظر بنت احد شهداء المقاومه التى اقنعت خالد بالعدول عن العمليه وان هناك طرق اخرى للمقاومه
الفيلم جميل وقصته تجعلك تفكر وهو احسن من بوحه وغيره من المأسي اللى ماليه السينما العربيه

احنا احسن ناس تغنى





فى الافراح نغنى فى الاحزان نغنى فى النجاح نغنى فى الفشل نغنى حتى بعد ماتشات الكره بنغنى
ولا ادرى مين العبقرى اللى اخترع الحكايه دى لكن انظر للتاريخ بتاعنا وسوف تجد اغنيه لكل موقف ومصيبه

بعد طرد الملك وقيام ثوره يوليو غنى عبد الحليم حافظ اكتر من خمسين اغنيه للثوره ودا مش عبد
الحليم فقط لكن كل ابناء جيله غنوا للثوره وابطالها
وعندما قومنا ببناء السد العالى تالق عبد الحليم كالعاده وغنى قولنا ها نبنى وادى احنا بنينا السد العالى
ولما كان تأميم قناه السويس سبب اساسى فى العدوان الثلاثى على مصر تالق جميع المطربيين العرب وتسارعوا بالغناء لبورسعيد وغيرها من المدن المصريه المضاره بالعدوان
واصبحنا على هدا الحال العجيب حتى حرب 67 وانقطعت الاغانى لفتره كانت الحاله النفسيه لمعظم المطربيين سيئه ويحكى ان عبدالناصر كان يجتمع بام كلثوم وعبدالوهاب وعبدالحليم وكان يطلب منهم الغناء لتحميس الشعب
وبدأ الجميع يتألق من جديد وكان كل استعدادنا للحرب هو الاغانى الملتهبه
مات عبدالناصر وحزنت الامه العربيه وغنى عبدالحليم يا جمال يا حبييب الملايين. برده حتى الموت له اغنيه
انتقلت السلطه للسادات وانتصرنا فى حرب اكتوبر والاغانى ولعت نار عبدالحليم ام كلثوم شاديه صباح وغيرهم وغيرهم مولد غنى وملوش صاحب
فى العصر الحديث شويه الاغانى اصبحت اكثر نفاقا والمأ خصوصا لمخلصين هدا الوطن واصبحت الاغانى كل مانقدر عليه وهى ايضا صوره اخرى من صور العجز العربى المفضوح
انتفاضه القدس قامت والشهداء فى كل مكان واحنا بنغنى اوبريت القدس العربي ومحمد الدره وابوه بيموتوا بالرصاص امام الجميع لبس المطربون اسود وغنوا ولو كل مطرب اتبرع بعشره دولار لكن افضل من الاغانى الخايبه اللى بتفكرنا بمدى العجز بتاعنا
يا ساده الحق مش راجع بالغنى ولا بدمع العين
احنا الامه الوحيده اللى بتحارب بالاغانى. اليابان لم تبني نفسها بعد الحرب العالميه بالاغانى والغول الصينى الدى سوف يحكم العالم قريبا لم يبنى الامبراطوريه الاقتصاديه بالاغانى

وخلينا كده .. امجاد يا عرب امجاد