دار الحبايب نورها طافىواهلها هجروا المكاناخدوا معاهم قلب دافىوضحكه صافيه من زمانوردالجنينه ضاععبيره وبهجتهوالبلبل الفرحان سكتوالحزن اصبح سلوتهوقلب مشتاق من سنهتاه عن سبيله وسكتهيوماتى اعدى من هناوحنينى لسه بيفتكركمهتعودا امتى لحيناولا الجنينه ووردها هيروح لغيركمعالم بحالنا ربنايردكم سالمين لداركمنيويورك - نوفمبر 2...