Monday, June 11, 2007

The Purple Cow



Just read the Purple Cow by Seth Godin. The book is great marketing tools. And honestly, it changes the concepts and the old ideas of how to market your business. Basically, what I understood from this book is that your Business Ideas have to be remarkable so you can market it easy. If you have a bad business idea from the beginning, it will be hard to market it even if you have the best marketing team in earth. He gave Starbucks, jet blue, and amazon.com as examples. These businesses are taken so it is over you can not create a new business like them. Also, he added that when you get your business up in the sky, you have to maintain adding new ideas to it in order to keep it up. In other part of book, he talks about the Advertisings. TV and News Paper ads are not as effective as they used to be. He asked so many people who were reading the Wall Street Journal about the name of the company which had a one page ad in the other page of the journal, 100% of these people did not even catch the name of the company. So the art of advertisements has changed dramatically in the last decade. Finally, I loved the book and I think it is a great marketing tool especially for new marketers like me who wants to learn.

Union Employees

I assume that the union was created to protect all employee rights from injustice employers. In my opinion, the union goals have changed or you can say that the union employees have changed. When you ask any front desk manager about the biggest challenge he or she faces, they will say; dealing with union employees is the hardest part of the job. Union employees think it is ok to be lazy. Don’t get me wrong here. I am talking about small percentage of union employees. I worked with some union employees and they were great examples of the team player. If you compare any hotel in Europe to any hotel in the USA, you will see the difference. For example, Four Seasons in Europe is better than any Four Seasons in the USA. Best western in Europe is like a four stars hotel in the USA. The reason is that most hotels in Europe don’t have union employees. So employee in Europe goes above and beyond his/ her job to make the guest happy In the USA, we have job descriptions, and seniority. And these 2 items can make the job very hard specially if you have some lazy employees who like the word (working under protest)

3 Words!!

in one of my interviews, the interviewer asked me to describe myself in 3 words. How in earth do I describe myself in 3 words. Anyhow, I said 3 words which the interviewer loved to hear such as motivated, loyal, and hard working. After the first interviewer finished with me, another interviewer asked me to describe myself in one word!! I think William shakespeare himself cannot describe himself in one word

Saturday, April 7, 2007

عـلى والكـــلب

الكلاب والحيوانات الاليفه عموما تحظى بمعامله خاصه هنا فى نيويورك وفى جميع الدول الغربيه كافه.. فتجد المستشفيات والفنادق الخاصه بالكلاب والقطط وتجد خدمات عديده للكلاب والقطط واتذكر صديقى اخذته عند وصوله من مصر لسوبر ماركت كبير جدا ووجدته واقف متنح امام قسم اكل القطط والكلاب والدمعه هتفر من عينه .. وكان يتذكر ايام ما كانت بيحدف الكلاب بالطوب والحجاره
المهم ان لى صديق اسمه على يكره الكلاب كرها شديدا .. وفى يوم م الايام وجدت على داخل علىّ وفى يديه كلبين لولو حكايه واحد ابيض والثانى اسود.. وشعر الكلاب مقصوص بعنايه فائقه.. فزعت من مكانى وسألت على عن الكلاب .. فجاوبنى على انه هيشرح لى فيما بعد وفى مره اخرى وجدت على داخل علىّ ومعه الكلبين وحوالى 4 بنات مزز جدا.. فسالت على عن الكلاب وعن البنات فشرح لى على انه اشترى الكلبين علشان يعلق بيهم بنات
فعلى كان بياخد الكلاب للشارع للتمشيه وفى كل خطوه توقفه بنت اموره وتلعب مع الكلب وتقوله الله جميل اوى وتسأل على عن اسم الكلب وسنه واسرته ..الخ الخ
وعلى المعلون كان يحكى لهن ان الكلب يتيم او ان سياره متهوره قضت على ام الكلب الاسبوع اللى فات او ان ابو الكلب مات والعياز بالله بسرطان بعد صراع طويل مع المرض.. وكانت عيون على تزرف الدموع من التأثر عندما كان يحكى هذه الحكايه وتدمع عيون البنات وترق قلوبهن ويروحوا مع على علشان يمشوا الكلاب وينسوا على الهم والعذاب اللى هو عايشه
والحق اقول ان على عمره ما كان بخيل لما الاقيه داخل كده ومعاه خمس ست بنات ويقولهم ان المهاجر بيحب القطط وكل القطط بتوعى ماتوا للشعور بالوحده

Thursday, March 29, 2007

الاكـــل الهندى والانتحار




اصبح الدستور والقوانين والحياه المصريه اشبه باكله هنديه شهيه.. والاكلات الهنديه ما هى الا بهرات كثيره جدا مٌضافه الى العنصر الاساسى فى الطبخه سواء كانت لحوم او اسماك او خضروات
فنادرا ما استطعمت طعم اللحوم ... كل الذى تسطعمه هو طعم البهرات والفلفل الحار.. هذا ما يحدث لنا كشعب
ضعنا فى البهرات الدستوريه والقوانين المفصله وتسلخت جلودنا من شده حراره الظلم واللا مبالاه الحكوميه

والحق اقول ان اعظم سياسى فى التاريخ لا يستطع التكهن بما هو آت لهذه البقعه من الارض التى طالما حبها قلبى

عٌصبه مٌختاره من أٌولى الامر يعرفون ما سوف يحدث لهذا البلد الطيب لانهم يقومون بتخطيط ما هو فى مصلحتهم وليس فى مصلحه الشعب

واى شخص متفائل او حسن الظن بالمستقبل يعلم جيدا ان المستقبل مرير وان هذه الفتره من تاريخ المحروسه تعتبر اسوأ الفترات بلا منازع

المواطن البسيط ليس بيده شئ سوى الدعاء والحسبنه
المثقفون يكتبون والحكومه تسمح لهم بذلك على سبيل اثبات حسن النيه.. مظاهرات واعتصامات واضرابات لن تؤثر.. فالسجون والمعتقلات جاهزه اذا تخطت المظاهره الحد المسموح به.. حقوق الانسان والحريات ما هى الا كلمات رقيقه تضيف للحكومه رونق وبرستيج

الشرطه محكومه بيد من حديد.. عساكر الامن المركزى يؤمنون بان هؤلاء المشاغبون ما هم الا اعداء للوطن ( الله يرحم احمد زكى)...ما حدش يقولى ان هؤلاء الجنود اظهروا تعاطف فى كثير من المظاهرات .. لان التعاطف وحده لايكفى.. يا فرحتى بالتعاطف.. يا فرحتى على قلبى معاكم يا شباب.. شدوا حيلكم

الجيش المصرى مات... بعد ان كان الجيش المصرى مليئ بالمفكرين والكتّاب والشعراء ..اصبح الجيش مليئ بالجهله الذين دخلوا هذا الجيش بواسطه وليس بالكفاءه.. فجميع الضباط فى الجيش تم اختيارهم حسب عيارات محدده ولذلك لا امل منهم فى ان يثوروا او يغضبوا

فى تقرير للكونجرس الامريكى عن المعونه الامريكيه لمصر وفى تقرير فى جريده النيويورك تايمز.. اتضح ان اعلى مرتبات واعلى مستوى معيشه فى مصر المحروسه من نصيب ضباط ولواءات الجيش

واللى ما عرفش طعم الجوع ... عٌمره ما هيفكر انه يدور على طعام واللى طول عٌمره مأنتخ ويملك معلقه ذهب عٌمره ما هيفكر فى اى شخص آخر.. فهؤلاء اللواءات نسوا معنى الغضب وتناسوا معنى العدل

والحل ... حيث انى اسود القلب وغير متفائل.. اعتقد ان الحل هو يا اما التعود على الاكـــل الهندى يا اما الانتحار وفى كلا الحالتين انت الخســـــــــــــران

Tuesday, March 27, 2007

شكرا لمن قال نعم

اعلان هام
====
يعلن الحزب الوطنى عن شكره الجزيل لكل من قال نعم
ويشكر ايضا كل ما قال لا
ويخص بالشكر امه نعيمه لانها قالت نعمين
احا يا بلد
====
فى امريكا بيقولوا ان نسبه الاقبال ع الاستفتاء اقل من 26 فى المائه
فى مصر المحروسه بيقول اقبال منقطع النظير
فى بعض البقاع من دول العالم الاخر
بيقولو ان الاستفتاء لسه الاسبوع اللى جاى

Wednesday, March 21, 2007

إستكهــــــــولم

استكهولم محكوم عليه بالاعدام فى احدى سجون ولايه مسيسبى فى الجنوب الامريكى. استكهولم غّير اسمه بعد حركات التحرير للافارقه السود فى اواخر الستينات. و صمم على ان يسمى نفسه على اسم ابيض شعب فى العالم..واخو استكهولم سمى نفسه المانيا ولهم اخ آخر يدعى كوبنهاجن

المهم ان المحكوم عليهم بالاعدام هنا بيحظوا بمعامله خاصه فى اواخر ايامهم. من المفارقات العجيبه..ان دكتور السجن لازم يكفشف على المحكوم عليه بالاعدام بصفه دوريه..علشان يتاكد انه معندوش امراض او موانع من تنفيذ حكم الاعدام

ومن ضمن المميزات الاخرى لهؤلاء المساجين هى السماح لهم بالجماع مع نسائهم قبل تنفيذ حكم الاعدام.. يعنى الواحد من دول يروح غرفه الاعدام هو مش نقصه شئ

المهم عم استكهوعندما قدم طلبه انه عاوز ينام مع زوجته كما نص القانون الغير مكتوب.رئيس السجن لم يعترض على اخلاء استكهولم بزوجته. استكهولم وضّح لرئيس السجن انه يملك زوجه وجيرل فريند فى نفس الوقت.. رئيس السجن لم يعترض على زيارتين بدل زياره واحده.. زياره للزوجه وزياره للجيرل فيريند

استكهولم وضّح لرئيس السجن انه فهم زوجته انه عند جير فريند وان زوجته لا تمانع من وجود هذه الجيرفريند معهم فى نفس الغرفه ونفس السريرفى نفس الوقت حتى يتمتع الثلاثه بيوم اخير
رئيس السجن بدأ يشد فى شعره.. وقال لاستكهولم هل انت متأكد ان زوجتك لن تمانع هذا الوضع الغريب؟فآخر شئ ارغب فيه هو فض شباك امرأتين داخل السجن!!!! استكهولم اكد لرئيس السجن ان نسائه لن ولم يعترضن على هذا الوضع من قبل

وفى اليوم الموعود حضرت الزوجه والجيرل فريند فى نفس السياره الى السجن.. حارس السجن اخذهن الى الغرفه المحدده لهذه اللقاءات.. ودقائق قليله وحضر استكهولم الى الغرقه الموعوده

دخل استكهولم الى نسائه واغلق الباب من الداخل.. وحارس الغرفه لم يسمع سوى الآهات والصراخ والعويل.. وبين دقيقه والاخرى يضحك حارس الغرفه.. ويقول ملعون استكهولم له من النساء اثنتان

مدير السجن فى غرفته يدخن السيجاره بشراهه و يلعن الايام والقوانين التى منحت استكهولم حق الجماع بنساءه فى مكان حكومى كسجنه هذا
وفى اثناء لعنته للايام والقوانين رن جرس التليفون.. واذا بمحامى استكهولم يخبر مدير السجن ان الطعن الاخير قد رفض من المحكمه الفدراليه العليا.. وعلى استكهولم ان يبلغ احد اخوته بيميعاد الاعدام للتصرف فى الجثه.. مدير السجن بلّغ المحامى ان زوجه استكهولم تزوره الان وانه سوف يبلغها بنفسه بعد انتهاء الزياره
المحامى فوجئ بما قال مدير السجن وبلغه واكد له ان استكهولم لم يتزوج ولا يملك جيرفيرند منذ دخوله السجن من عشر سنوات

هاج مدير السجن وطار اللى الغرفه الموعوده وطلب من استكهولم ان يخرج من الغرفه ..استكهولم من خلف الباب يطلب عشر دقائق اخرى.. مدير السجن هدده انه سوف يكسر باب الغرفه اذا لم يفتح الباب
فتح استكهولم الباب ورسم على وجهه ابتسامه لم تعرفها شفتيه منذ سنين عجاف

اتضح ان نساء استكهولم ما هن الا موميسات دفع ثمنهن اخو استكهولم المدعو المانيا كهديه منه لاخوه قبل اعدامه

--------------------------------------------------------------
شفت الزمن اتغير ازايا.. دلوقت الاخوات بيقطع بعض علشان قرش حشيش او رنه تليفون
John Grisham thoughts